رابعا
سعيد المنزل جندي، مع لا فكرة كيف مكان ما، واستنزفت كل فجر، بعض الهجوم الرجال، والعديد من التنهدات. سعيد الفتى الذي كان يتدرب أبدا الاعتبار: أيامه تستحق نسيان أكثر من ذلك. كان يغني على طول المسيرة التي نسير قليل الكلام، لأنه من الغسق، منذ فترة طويلة، بائس، اتجاه لا هوادة فيها من اليوم أكبر لهوغر يلة
فئة :[ثقافة][أدب]
|