وتوديع
أسفل قريب، سواد حارات غنوا طريقهم إلى انحياز-سقيفة، واصطف القطار مع وجوه مثلي الجنس بتجهم.
كانت عالقة صدورهن كل أبيض مع اكليلا من الزهور والرش والرجال هي ميتا.
شاهد الحمالين مملة لهم، ومتشرد عارضة وقفت تحدق الصعب، آسف لتفوت عليها من معسكر المرتفعة. ثم، من ضربة رأس غير متأثر، وإشارات، ومصباح Winked1 للحرس.
لذلك سرا، مثل الأخطاء مطموسة المتابعة، وذهبوا. ولم تكن لنا: نحن لم يسمع التي الجبهة أرسلت هذه.
ولا هناك إذا كانوا يسخرون بعد ما تعني النساء من أعطاهم الزهور.
وعليهم العودة للضرب من أجراس كبيرة في قطارات محملة البرية؟ وهناك عدد قليل، قليل، قليلة جدا لالطبول والهتافات، قد يظهر مجددا، الصمت، للا يزال آبار القرية حتى الطرق النصف المعروفة.
فئة :[ثقافة][أدب]
|